عندما كنت طفل صغيرا كنت على يقين انه لا يوجد ظلم او كذب مثل باقى الاطفال وعندما بدأت ادرك اننى هنا فى مصر وأيضا عربيا وعربيا هذه مشكله كبيره جدا فى هذا الزمن استوعبتها حينما كبرت وأصبحت املك مشكلتين هما 1- مصرى 2-عربى
وادركت وقتها ان
مصر والشعب فى خدمه الشرطه
مصر هى ارض الكنانه ولكن بتعديل صغير فى هذه الكلمه تصبح اكثر ملائمه وهى تعديل حرف النون التانى الى حرف الفاء ان شعبنا طيب وخير شعوب الارض فى طيبتنا ولذلك يغار كل الحكام والرئساء والملوك من قائدنا العظيم سادس الخلفاء الراشدين لان شعبه طيب لا يعرف غير نعم يا باشا سعدتك تؤمر وتقال هذه الكلمات لكل من يسئلك عن هوايتك يقول لك أحدهم خد يا (حمار ) فينظر هذا الحمار اللى هو المواطب المصرى فيرتى تلك العربيه الصفيح ويجلس بداخلها الباشا ( الفك المفترس ) فيهرول له المواطب المصرى ويقول له (أمرك يا باشا ) يقول الباشا انت مين المواطب وهو يرتعش انا اسمى المصرى محمد المصرى
الباشا:- بطاقتك يلى ويا ابن ......
المواطن :- اتفضل يا باشا
يسئله بعض الاسئله العاديه فى هذه المواقف
1- انت اسمك ايه واسم امك وابوك واختك ومرتك وجرانك
2- ايه اللى جابك هنا
3- مربى شنبك ليه
4- انت عايش ليه لحد دلوقتى
5- رايح فين
6- الشنطه دى فيها ايه وشايلها ليه فيها منشورات ولا متفجرات ولا سارق فيها طائره فانتوم
ولا ينتظر الباشا رد فيظل يتابع انت مش هتعترف شعلاؤه ويتشعلاء المصرى ما المصريين بيحبوا الشعلقه زيها زى المراجيح ويمرجحوه شويه ويجى المصرى بعد المرجحه ولا ينتظر الباشا كلام فيباخته محدش بيقدر يوقفه انت برده مش هتعترف ي ابن الحول طبعا الباشا بيحطلها النقطه الناقصه لانه مش بيخاف اما انا بقى بخاف وكمان انا مش باشا وبعد ما يتحقق الباشا من ان المصرى محمد المصرى لم يتورط فى احداث الحادى عشر من سبتمر وانه عندما غرفقت العباره السلام 98 كان فى الحمام وانه برىء من تهم التجسس والتخابر مع الدول الاجنبيه يقول الباشا مش عايز اشوفك تانى يا ابن .......
المصرى يهز دماغه فيط لانه فقط النطق
وعلى راىء اللى قال
يا حكومه يا لمانه
ويا شرطه يا مظبتانا
ادينا كمان على قفانا
وكلوا كمان عشانا
واسرقونا وخدونا على عمانا
وزى الغنم يا شرطه سقونا
وكلنا بصوت واحد هنقول للحكومه نعم
وادركت وقتها ان
مصر والشعب فى خدمه الشرطه
مصر هى ارض الكنانه ولكن بتعديل صغير فى هذه الكلمه تصبح اكثر ملائمه وهى تعديل حرف النون التانى الى حرف الفاء ان شعبنا طيب وخير شعوب الارض فى طيبتنا ولذلك يغار كل الحكام والرئساء والملوك من قائدنا العظيم سادس الخلفاء الراشدين لان شعبه طيب لا يعرف غير نعم يا باشا سعدتك تؤمر وتقال هذه الكلمات لكل من يسئلك عن هوايتك يقول لك أحدهم خد يا (حمار ) فينظر هذا الحمار اللى هو المواطب المصرى فيرتى تلك العربيه الصفيح ويجلس بداخلها الباشا ( الفك المفترس ) فيهرول له المواطب المصرى ويقول له (أمرك يا باشا ) يقول الباشا انت مين المواطب وهو يرتعش انا اسمى المصرى محمد المصرى
الباشا:- بطاقتك يلى ويا ابن ......
المواطن :- اتفضل يا باشا
يسئله بعض الاسئله العاديه فى هذه المواقف
1- انت اسمك ايه واسم امك وابوك واختك ومرتك وجرانك
2- ايه اللى جابك هنا
3- مربى شنبك ليه
4- انت عايش ليه لحد دلوقتى
5- رايح فين
6- الشنطه دى فيها ايه وشايلها ليه فيها منشورات ولا متفجرات ولا سارق فيها طائره فانتوم
ولا ينتظر الباشا رد فيظل يتابع انت مش هتعترف شعلاؤه ويتشعلاء المصرى ما المصريين بيحبوا الشعلقه زيها زى المراجيح ويمرجحوه شويه ويجى المصرى بعد المرجحه ولا ينتظر الباشا كلام فيباخته محدش بيقدر يوقفه انت برده مش هتعترف ي ابن الحول طبعا الباشا بيحطلها النقطه الناقصه لانه مش بيخاف اما انا بقى بخاف وكمان انا مش باشا وبعد ما يتحقق الباشا من ان المصرى محمد المصرى لم يتورط فى احداث الحادى عشر من سبتمر وانه عندما غرفقت العباره السلام 98 كان فى الحمام وانه برىء من تهم التجسس والتخابر مع الدول الاجنبيه يقول الباشا مش عايز اشوفك تانى يا ابن .......
المصرى يهز دماغه فيط لانه فقط النطق
وعلى راىء اللى قال
يا حكومه يا لمانه
ويا شرطه يا مظبتانا
ادينا كمان على قفانا
وكلوا كمان عشانا
واسرقونا وخدونا على عمانا
وزى الغنم يا شرطه سقونا
وكلنا بصوت واحد هنقول للحكومه نعم
No comments:
Post a Comment